N° 671 Marjane 3 app 2 étage 1
50050 Méknes
Morocco
- Environment/Sustainable development
- Innovation and Entrepreneurship
- Youth and education
أسست جمعية الفكر السليم للتنمية بمكناس سنة 2015، هدفها نشر الوعي والابداع وتنمية قدرات الشباب في مجال السلامة الرقمية والتربية المدنية والمقاولة، من أجل المساهمة في التربية والمشاركة المدنية الفاعلة من خلال التدريب و الحملات التحسيسية وكذا الورشات العلمية للمساهمة في تحقيق التنمية بالتعاون مع شركاء لهم نفس الاهداف، يتشكل فريق PTD لسنة 2022 من خمس 5 أشخاص كأعضاء في المكتب المسير، وخمسة أشخاص في المكتب التنفيذي و 25 متطوعا. موارد الميزانية المتاحة في السنة: 500000 درهم. مصادر التمويل: المؤسسات الوطنية والدولية طرائق العمل: مشاريع ملموسة، ندوات علمية، التبادلات الثقافية، ورشات تكوينية ، حملات مناصرة ، وحملات توعوية، انتاج موارد (دلائل ومنشورات) الشركاء الرئيسيون: السفارة الفرنسية بالمغرب. الشبكة العربية للتعليم المدني دار المقاول وزارة الثقافة. الشبكة العربية للتنمية. السفارة الأمريكية بالمغرب. السفارة السويسرية بالمغرب المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية. مركزكايسييد العالم للحوار الاتحاد الأوربي KONRAD ADENAUER STIFTUNG INSTITUT FRANÇAIS Goethe Institute Cairo MUN Morocco SECDEV Fondation ITD USA BRITISH COUNCIL
نهدف من خلال هاته الجمعية إلى تحقيق الأهداف التالية: 1. تمكين الشباب من خلال تقوية قدراتهم في المجالات ذات الأولوية، من قبيل المقاولة، القيادة، المناصرة، والتبادل الثقافي ... 2. القيام بالأبحاث والأنشطة العلمية في المواضيع ذات الراهنية والتي تتماشى وأهداف الجمعية. 3. المساهمة في التحسيس والتوعية بقضايا التربية بشكل عام والتربية المدنية والرقمية بشكل خاص. 4. تعزيز قيم المواطنة والمواطنة الرقمية والمشاركة المدنية للشباب. 5. المساهمة في محاربة الأمية الرقمية ونشر ثقافة السلامة الرقمية، من خلال إطلاق مبادرات تكوينية وتحسيسية في هذا مجال. 6. المساهمة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة 17 للأمم المتحدة وأجندة 2030، وخاصة الأهداف 4 و8 و13 من خلال تنفيذ مشاريع وبرامج تعليمية وتدريبية تسهم في تحقيق هاته الأهداف. 7. الانخراط في مشاريع ومبادرات تخص التحول الرقمي، والذكاء الصناعي. 8. الانخراط في برامج التبادل الثقافي من قبيل تدريس اللغة العربية والعامية والأمازيغية للأجانب.
مشاريع الجمعية وكل مشروع يتضمن العديد من الأنشطة : مبادرة المقاولة للجميع بشراكة مع مؤسسة دار المقاول مبادرة تطوع معنا مشروع صوت شباب المتوسط YOUNG MEDITERRANEAN VOICES لمجلس الثقافي البريطاني وبتنسيق مع مؤسسة آنا ليند، وبالشراكة مع مركز التكامل المتوسطي ( ،)CMIوبتمويل من المفوضية الأوروبية وبتمويل مشترك من حكومة فنلندا ومجموعة البنك الدولي مشروع الحوار والانتقال بشراكة مع مؤسسة غوته الالمانية. مشروع نموذج الأمم المتحدة MEK MUN بشراكة مع منظمة konard-Adenauer-stiftung و المديرية الجهوية لوزارة الثقافة والاتصال بفاس مكناس مشروع سفير بشراكة مع المعهد الفرنسي وتمويل من الاتحاد الأوربي مشروع وقاية نت 1 للسلامة الرقمية بالمؤسسات التعليمية بشراكة مع مؤسسة SecDev الكندية والمديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية مشروع جميعا من أجل سجلماسة الغد بشراكة مع السفارة الفرنسية بالمغرب مشروع وقاية نت 2 بشراكة مع السفارة السويسرية بالمغرب. مشروع سفراء الحوار الجامعي مع مركز KAICIID العالمي. lمشروع وقاية نت 3 لتعزيز ولوج منظمات المجتمع المدني للفضاء الرقمي بشراكة مع الوزارة المنتدبة المكلفة بالعلاقات مع البرلمان
يمكن لمنظمتنا التنسيق مع جميع أعضاء الشبكة في المغرب وخارجه والتعاون في البرامج والمشاريع والمبادرات التي تقوم بها الشبكة وكذا يمكننا احتضان الفعاليات والمبادرات للأعضاء الشبكة والمساهمة في انجاح البرامج والمشاريع التي تتبناها مؤسسة آنا ليند واقتراح برامج وأفكار مبادرات ومشاريع لتحقيق الأهداف المشتركة.
إن الأنضمام إلى شبكة آنا ليند يعتبر فرصة جد رائعة للعمل والتعاون وتبادل وجهات النظر مع أزيد من 3000 منظمة مجتمع مدني في 43 بلد وذلك بهدف الاستفادة من فرص التعاون مع منظمات أخرى، سواء في المغرب أو على المستوى الدولي، لتبادل التجارب والخبرات وتعزيز العمل المشترك في المجالات ذات الاهداف المشتركة معنا، كما أن شبكة آنا ليند توفر بيئة ملائمة للمنظمات للتعلم والتطوير المستمر، وذلك من خلال الوصول إلى الموارد التعليمية والتدريبية، والتفاعل مع أعضاء ذوي خبرات متنوعة في مختلف المجالات و بفضل الشبكة الواسعة التي توفرها آنا ليند -أزيد من 3000 منظمة مجتمع مدني في 43 بلد-، يمكن لمنظمتنا زيادة فعاليتها وتأثيرها عبر توسيع شبكة الشراكات والتعاون مع أفراد ومنظمات أخرى ضمن الشبكة، ومن خلال الانضمام إلى شبكة عالمية مثل آنا ليند، يمكن لمنظمتنا أن تتبادل المعارف والخبرات والثاقافات مع منظمات وأفراد من مختلف الثقافات والخلفيات، مما سيعزز التفاهم والتعاون الثقافي في حوض الأبيض المتوسط.