مجلس شباب نموذج الأمم المتحدة

- المساهمة في تنشئة الشباب اجتماعيا على المبادئ والقيم الأخلاقية والإسلامية والوطنية والإنسانية وتربيتهم على قيم الحوار والتسامح والمواطنة وحقوق الانسان واحترام الرأي والرأي الاخر ونبذ التطرف؛ - الإسهام في التأطير والإرشاد والتوجيه التربوي والمهني والاخلاقي للشباب، وتنمية روح التعاون وتبادل الخبرات بينهم وإتاحة الفرصة لاستثمار مواهبهم العلمية والأدبية والجمالية وقدراتهم في الإبداع والتجديد والابتكار وتعزيز أدوارهم للمشاركة في العملية التنموية وعملية صنع القرار والتغيير الايجابي؛ - المساهمة في تقوية وبناء قدرات الشباب في المهارات الحياتية وتنمية وتدريب القيادات الشبابية الواعدة وزرع الثقة بالنفس واستنبات المبادرات الإيجابية ودعم هذه المبادرات وتأهيلها لتمكينهم من لعب دور فاعل ومؤثر في الحياة الاقتصادية، والسياسية والاجتماعية والثقافية، لخلق جيل من الشباب يمتاز بتفكير إيجابي قادر على تحمل المسؤولية ويتحلى بروح المبادرة ومتفتح على محيطه وينبذ عقلية الاتكال. - تعزيز قيم التكافل الاجتماعي والفعل التضامني وتنظيم العمل الاجتماعي الهادف لخدمة المجتمع والمساهمة في ترسيخ ونشر قيم العمل التطوعي وروح المبادرة في الأوساط الشبابية، وتأهيلهم للمشاركة المواطنة؛ - المساهمة في تجويد الحياة المدرسية والجامعية والتحفيز على الانخراط في الاصلاحات التربوية بما يساهم في الحد من الهدر المدرسي ودعم التعلم والتنشيط السوسيوثقافي وتجسيد السلوكات السليمة والمواطنة في الفضاءات التربوية وإعادة الاعتبار لأدوارها التربوية في التنشئة الاجتماعية وبعدها التنموي الشامل؛ وانفتاحها بما يضمن تحقيق التواصل مع الأطفال والشباب في الوطن العربي والعالم بما يخدم طموحاتهم وقضاياهم المختلفة. - المساهمة في النقاش المجتمعي حول القضايا الراهنة بالنقد والتحليل وتوفير منبر لتبادل الأفكار والنقاش الشبابي حول تنزيل النموذج التنموي وأهداف التنمية المستدامة؛ - المساهمة في تنمية مندمجة ومستدامة محورها الإنسان وكذلك الانخراط في مسلسل التنمية الشاملة الذي يعرفه المغرب عن طريق المشاركة الفعلية للشباب في مختلف مجالات الحياة التي تهم الفرد والمجتمع، للمساهمة في تأسيس وإرساء مجتمع ديموقراطي وحداثي مرتكز على المبادئ الكونية لحقوق الإنسان كما تنص عليها المواثيق الدولية؛ - المساهمة في الاشعاع التراثي المادي واللامادي للمدن والبوادي، وتسليط الضوء على البعد الحضاري، قصد ارساء معرفة بالثقافة الوطنية والإنسانية. - خلق وتعزيز نظام للتواصل والتعاون والحوار الداخلي والخارجي مع جمعيات محلية ووطنية ودولية ذات أهداف مشتركة أو متقاربة.