دار الشباب جمال الدين خليفة
برشيد
برشيد
Morocco
- Environment/Sustainable development
- Youth and education
- إحداث مراكز للتكوين في السّلامة والحراسة عبر مجموع تراب المملكة المغربية الشريفة بتنسيق مع السلطات الوصيّة على قطاع الحراسة وبشراكة مع كل الفاعلين في قطاع التأهيل المهني للشباب وخصوصا المبادرة الوطنية للتنمية البشرية و وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي.
- تنظيم دورات تدريبية وندوات تدخل في مجال اشتغال الجمعية من اجل خدمة المجتمع عن طريق التوعية ونشر ثقافة السلامة.
- التنسيق مع السلطات العمومية من اجل التوعية والإرشاد في مجال اختصاص الجمعية.
- إصدار مناهج و برامج التدريب و نشرات إخبارية وتوعوية في مجالات السّلامة العامة وحراسة المنشآت
- تقديم المساعدة للقوات العمومية لتأمين السلامة العمومية في حالات الطوارئ والكوارث الطبيعية
- المساهمة في التوعية القانونية لأرباب ومستخدمي قطاع الحراسة وسلامة المنشآت الخاصة.
- إبرام عقود شراكة مع المؤسسات العمومية والشبه العمومية الوطنية وجمعيات المجتمع المدني المختصة وطنيا ودوليا وذلك من اجل تطوير وتحسين جودة الخدمات المقدمة في مجال السّلامة والحراسة .
- تقديم المشورة لأرباب العمل حول أفضل السبل الوقائية للإيفاء بمتطلبات السلامة والصحة المهنية وحماية البيئة
- المشاركة في المحافل الوطنية والدولية المتعلقة بمجالات الحراسة والسلامة.
- تدريب المدرّبين في قطاعات الحراسة والسّلامة والأمن الخاص
............... وعيا منّا أن التكوين المهني يشكل” قطاعا أساسيا بالنسبة لمستقبل بلادنا، بالنظر إلى أنه يؤثر بشكل مباشر على نمونا الاقتصادي. فلا يمكن الرفع من تنافسية اقتصادنا إلا بتكوين يد عاملة مؤهلة، قادرة على الاستجابة لمتطلبات مختلف القطاعات المنتجة في بلادنا، ومواجهة عولمة سوق الشغل “.
............... وعيا منّا أن التكوين المهني، يعتبر ” عاملا أساسيا لإغناء رأسمالنا البشري”، وأنّ عليه أن يشكل رافعة أولية وغالبة من أجل إدماج الشباب في الحياة النشيطة و تقليص الفوارق المجالية والرفع من تنافسية المقاولة
............... وعيا منّا بدور المجتمع المدني في الدفع بقافلة التنمية المحلية والجهوية والوطنية و أن التكوين والتدريب المستمر المتخصّص يساهم في تحقيق طفرة للنهوض بالقطاعات الحيوية الجديدة ومنها قطاع الحراسة.
............... وعيا منا بضرورة المساهمة في النموذج التنموي الذي أطلقه صاحب الجلالة نصره الله لأنه موّجه للمواطن المغربي بكافة مستوياته ومسؤولياته و. لأن المواطن هو الفاعل والمستفيد من هذا النموذج الذي يتطلب تظافر مجهودات الجميع و التي ستحكم نجاح هذا النموذج التنموي.
...............وعيا منا بالخصاص المسجّل على مستوى التكوين والتدريب لفائدة الأعوان المهنيين في قطاع الحراسة وحرصا منا على المساهمة في الرفع من قدرات العنصر البشري في هذا المجال، يأتي اجتماعنا هذا عملا على روح الخطاب الملكي السّامي واستجابة لنداء جلالته وحرصا منّا على العمل الوثيق مع السلطات الوصية على القطاع من أجل الدفع بعجلة تأهيل الشباب
-تقاسم التجارب في مجالات التدريب والتكوين
-الاستفادة من خبرات المجتمع المدني بالحوض المتوسطي
-تعزيز الشبيك من أجل تأهيل الشباب